مصطفى عثمان

مرحباً بكم في موقعي الشخصي

يتم تشغيل هذا الموقع بالكامل على Raspberry Pi مُعد وصيانته في منزلي بنفسي. يعمل كخادم شخصي ومختبر تعليمي حيث أستكشف باستمرار أداء النظام والتشغيل التلقائي واستراتيجيات النشر.

❝ التقنية ليست مجرد وظيفة — بل هي نمط حياة. أستكشف، أجرّب، وأسعى دائماً للتطور ❞

مرحباً بكم

أنا مصطفى عثمان، مطوّر برمجيات شغوف بالتقنية، أمتلك فضولاً عميقاً تجاه استكشافها وحل المشكلات. يشمل عملي مجالي تطوير الويب وهندسة البرمجيات.

أتمتع بخبرة واسعة في مجموعة متنوعة من لغات البرمجة مثل JavaScript، TypeScript، Java، Python، وC/C++، وأزدهر في البيئات التي تدمج بين الإبداع والاحتراف التقني.

☛ نظرة عامة على المهارات ☚

لغات البرمجة

Python

Java

C/C++

Assembly

FPGA

RTL

Server Side

Nodejs

Django

MySQL

REST API

MongoDb

ASP.NET

SpringBoot

Frontend

HTML

CSS

Javascript

React

TKinter

JavaFx

Swing

GIT

أعتمد على Git للتحكم في الإصدارات والتطوير التعاوني. فهو يمكنني من إدارة قواعد الكود بكفاءة، والتجربة بأمان من خلال الفروع، والمساهمة بتغييرات نظيفة وقابلة للتتبع في المشاريع بمختلف أحجامها.

Maven

كمُشرف على بناء المشاريع وإدارة التبعيات، يساعدني Maven في تبسيط إعدادات مشاريع Java. أستخدمه لأتمتة البناء، وإدارة المكتبات، وضمان هيكلية موحدة للمشاريع عبر بيئات مختلفة.

Docker

يتيح لي Docker تغليف التطبيقات مع جميع تبعياتها ضمن وحدات محمولة. أستخدمه لضمان بيئات متسقة، وتبسيط عمليات النشر، وتسريع التطوير بين الأنظمة والفرق المختلفة.

CMake

في تطوير C/C++ عبر الأنظمة، أعتبر CMake أداة البناء المفضلة لدي. أستخدمه لإنشاء ملفات بناء أصلية لأنظمة تشغيل مختلفة، والتحكم في عمليات البناء المعقدة، والتكامل بسلاسة مع أدوات مثل Visual Studio وGCC.

بعيدًا عن المساعي المهنية، فإن تكنولوجيا المعلومات ليست مجرد مهنة بالنسبة لي، بل شغف يتغلغل في حياتي الشخصية. من تجربة البرمجيات الجديدة إلى استكشاف أحدث الأفكار على منصات مثل Raspberry Pi، فإن سعيي وراء التعلم يتجاوز الحدود التقليدية. يدفعني الشغف للتطور المستمر والمساهمة الفعّالة في التقدم التكنولوجي.

أزدهر في البيئات التي تعزز التعاون والإبداع والتعلم المستمر. إن أسلوبي الاستباقي في حل المشكلات، ودقّتي في تتبع الأخطاء، ومهاراتي في التخطيط المنطقي، تمكنني من التعامل مع التحديات بدقة وابتكار.

أنا متحمس لإمكانية تقديم مزيجي من المهارات التقنية، وشغفي بالتعلم، وروحي التعاونية إلى مؤسستكم الموقرة. دعونا معًا نتجاوز حدود الابتكار ونُنشئ حلولاً تحدث فرقًا حقيقيًا.